يمسكني أخي الأكبر وهو يسعدني في المطبخ ويثيرني

شكراً!

اضافت في: 19-04-2024. تم الرفع بواسطة: Anonymous

شكرا للتصويت

0 تصويت

تمسكت بأخي الأكبر في المطبخ، يستمتع بالمتعة الذاتية. كان عضوه الضخم ينبض بالرغبة. لم أستطع مقاومته، وسرعان ما انخرطنا في لقاء عاطفي وجامح.

كنت في المطبخ، أهتم بعملي الخاص، عندما شعرت بالرغبة المفاجئة في إسعاد نفسي. عندما بدأت في تدليك قضيبي النابض، سمعت صوت القدم الخافت خلفي. تجمدت، كان قلبي يمارس الجنس في صدري. كان أخي الأكبر، وكان يحدق في وجهي بمزيج من الصدمة والإثارة. كانت عيناه مركزة على قضيبي المنتفخ ومنظري وأنا أسعد نفسي. لم يقل كلمة واحدة، لكن نظرته كانت ثقيلة بالشهوة. استطعت رؤية الانتفاخ في سرواله، وهي علامة واضحة على إثارة شريكي. كان الوضع مكثفًا، مليء بالرغبة المنوعة. ثم كشف عن قضيبه الوحشي، ولم أستطع مقاومة الرغبة في أخذه في فمي. لقد مصته بشغف، ولفت شفتي حول قضيبه السميك. كان شعور قضيبه في فمي ساحقًا، لكنني لم أستطع الحصول على ما يكفي. فقدت في نشوة المتعة، جسدي تستهلكه الرغبة.